حنّا شعب يحبّ الألعاب، وثقافتها عاشت معنا

بمختلف أجيالنا، كومبيوتر العائلة، سيقا، سوني ون

تو ثري فور فايف، ختّمنا أجزاء، وعشنا ذكريات
كبرت معنا وصارت جزء من قصتنا!

اليوم وبالتعاون مع وزارة الاتصالات  ومن خلال

منصّة المحتوى الرقمي السعودي إقنايت، احتفينا

بهذا الماضي وسلّطنا الضوء على الحاضر وأخذنا

نظرة عن المستقبل!

مستقبل الألعاب بالسعودية كيف ممكن يكون؟ 

ليش ما نطوّر ألعاب من ثقافتنا؟ 

ليش ما 

نفكّر .. نبتكر .. نصمم .. نبرمج .. ونطوّر؟

والإجابة كانت هنا

خاطبنا بالحملة الجيل القادم باعتبارهم شريحة استهدافنا 

فهمنا جوّهم .. وخاطبناهم بلغتهم وأسلوبهم 

وناديناهم لبرنامج تدريبي تقني في مجال تصميم وبرمجة الألعاب الالكترونية

وعطيناهم تفاصيل إضافية علشان ياخذون نظرة عن مستقبلهم في تطوير الألعاب 

ويتحفزون للتسجيل والحضور

وببساطة كانت رسالتنا واحدة مهما اختلفت التفعيلات طوّر لعبتك

حققت الحملة أرقام تبيض الوجه

+21 مليون وصول 

+140 ألف نقرة  

+12 مليون مشاهدة 

خاطرك بحملة تعيش وتسمّع؟ تواصل معنا