فكرة أنك تجيب منظور جديدة أو فكرة مختلفة باليوم الوطني صارت

صعبة جداً، وهذا كان التحدي مع هيئة المحتوى المحلي في اليوم

الوطني ٩٢

بين زحمة الأغاني والإعلانات هدفنا كان مختلف، هدفنا نركّز على

المحتوى المحلّي وأهميته ونرفع الوعي فيه ونبيّن أثره ونميّزه من

بين زخم آلاف الإعلانات والأغاني باليوم الوطني

ومصدر الإلهام  كان مثل شعبي 

سمننا في دقيقنا 

هالمثل يعبّر عن هوية هيئة المحتوى المحلّي وكانت فكرتنا نأخذ هذا

المثل لبُعد ثاني ونروي  من خلاله قصّة مترابطة عبارة عن مجموعة

من القصص المحليّة في فيلم قصير يعبّر عن المثل والمحتوى المحلي

بطابع وطني، وهذا كان الفيلم:

 بيننا في الفيلم الترابط بين مختلف القطاعات والجهات، وأبرزنا

أدوارهم وكيف ممكن تأثر قراراتهم بالصورة الأكبر، باعتبار أن

المحتوى المحلي منظومة متكاملة ومترابطة وكلنا جزء فيها، والفيديو

كان أول خطوة من سلسلة من الخطوات، 

بدت بشكر الجهات 

واستمرّت بتعزيز أثرهم  وإبراز دورهم 

وهذه كانت بعض تفعيلات الحملة:

والنتيجة كانت فوز الحملة بجائزة التميز الإعلامي

 اللي توجّت سمننا في دقيقنا 

كأفضل مشاركة  باليوم الوطني ٩٢

وشكرنا العميل  على الإبداع!

وشكر كل جهة اختارت المحتوى المحلي

خاطرك بحملة تعيش وتسمّع؟ تواصل معنا