مب منطقي! كل ما يجوز لك شيء عندنا تنسبه لغير أهله

أو تسمّيه بغير اسمه! 

هذه كانت الزاوية اللي طرحنا فيها توجّهنا مع هيئة

المحتوى المحلي

ركّزنا على مشكلة واضحة بس محد منتبه له، 

ليه يوم يزين جوّ الرياض نقول أنّه باريسي؟ 

ويوم يبدّع اللاعب الفلاني نقول كنّه ميسي؟  

وإن جاز لنا التمر نقول طعمه كنّه جالكسي؟

وهنا كان لازم نتدخل ونقول، إن جاز لك محتوانا المحلّي  سمّه باسمه

روينا قصّة محتوانا المحلّي من زاوية مختلفة، زاوية تبرز مختلف القطاعات، العقارات، الكورة، السينما، العيشة والمعيشة وغيرها،

وكملنا قصّة الفيلم بتصاميم تناولت أكثر من جانب من هالجوانب

والنتيجة أننا تكلّمنا عن محتوانا المحلّي بأسلوب يفهمه الشعب

ويلامسه، أبرزنا هويّة هيئة المحتوى المحلّي بالشكل اللي يمثّلها،

وسلّطنا الضوء على محتوانا المحلّي وقلنا للناس سمّوه باسمه 

وأخذنا الحملة لأبعاد ثانية وفعّلنا قنوات منوّعة ومختلفة، علشان  تحقق

الحملة نتائجها بشكل ملموس وتوصل لمختلف شرائح المجتمع 

حققت الحملة أرقام تبيض الوجه

+55 مليون ظهور 

+3,7 مليون تفاعل 

+21 مليون مشاهدة 

خاطرك بحملة تعيش وتسمّع؟ تواصل معنا