شفت ذاك الموقف اللي تكون فيه بمطعم فخم وقائمة الطعام

بالإنجليزي!

وأنت لغتك على قدّك؟ وتاكلها بدل ما تأكل لأنك

ببساطة ما تعرف الفرق، هذا كان التوجه الإبداعي ..

وهذا كان تنفيذها:

مع كامبلي خذينا هذا التوجه لمستوى ثاني وربطناه بأكثر

من موقف، مواقف تكون اللغة فيها الحاجز المحرج ..

ويكون مالك أي مخرج! تنسد فيها نفسك ومالك إلا تاكلها

ولأن سلامتك تهمّنا وتهم كامبلي، لعبنا على وتر السّلامة،

لأن لغتك ممكن تضرّك .. لا يغرّك!

هدفنا نوعيّ النّاس بأهمية اللغة من خلال كامبلي، وقدّمنا

كامبلي كتطبيق يفهمك ويفهّمك، تطبيق تتعلم منه اللغة من

أهل اللغة

الحملة حققت أهدافها ووصلت رسالتها بأسلوب كوميدي

مستوحى من واقعنا وثقافتنا المحليّة وقلنا للناس ببساطة ..

كامبلي يفهمك ويفهّمك !

خاطرك بحملة تعيش وتسمّع؟ تواصل معنا