تخيّل ضيوفك بالمجلس وجاء وقت العشاء

وما تقدر تشيل صحن الذبيحة .. فضيحة!

تخيّل يطيح عليك دولاب كبير

وما تقدر ترفعه ولا تسحبه .. نكبة!

تخيّل المدام تقولك فك علبة المربّى

وما تقدر تفكّ الغطاء أو تشيله .. فشيلة!

لأن الرياضة من أهم الأشياء بحياتنا، بنينا توجّهنا الإبداعي مع وزارة

الرياضة على أسلوب حياتنا كسعوديين، خذينا مشاهد من واقعنا وركّزنا

على الرّياضة بحياتنا!

الحملة كان هدفها التوعيّة بأهمية الرياضة، باعتبار أن الرّياضة تخليك

تعيش حياة سليمة، تخليك تسبق الورطة، تطلع من النّكبة، وببساطة تبعد

عن المواقف اللي مالها داعي

شجّعنا النّاس على ممارسة الرّياضة بطابع مختلف وكوميدي ومستوحى

من وحي الواقع، ووصّلنا رسالتنا بتوجّه إبداعي مختلف

وقّفنا على كذا؟ لا

أخذنا التوجّه من السوشل ميديا والمواقع للواقع .. وسوّينا تفعيلات

ميدانية للحملة

أثّرت الحملة وغيّرت وحققت أهدافها ووصّلت رسالتها واللي كان

مفهومها أهميّة الرياضة بأسلوب حياتنا وقلنا للشعب، المواقف اللي

مالها داعي أسبقها

ومارس رياضة

حققت الحملة أرقام تبيض الوجه

+93 مليون مشاهدة

+1 مليون نقرة

+205 مليون ظهور

خاطرك بحملة تعيش وتسمّع؟ تواصل معنا