الشكل ممكن يتغيّر بس المضمون ما عمره يتغيّر

طقم ناديك المفضّل ممكن يتغيّر بس لعبهم صعب يتغيّر

هذا المفهوم اللي انطلقنا منّه في حملتنا مع إنتاج بهدف إطلاق الهويّة البصريّة الجديدة للعلامة التجاريّة، والتحدّي كان كيف نقول للنّاس أن هويّة إنتاج تغيّرت بس جودة منتجاتها ما تغيّرت، كيف نقول إنتاج ..
تغيّر بس ما تغيّر


التحدّي وقبلناه، وبريف العميل قلّبناه وفهمناه، خاطبنا النّاس بطابع حنيني كوميدي وذكّرناهم بذكرياتهم مع إنتاج، قلنا لهم الطبخ تغيّر بس إنتاج ما تغيّر، الشوي تغيّر بس إنتاج ما تغيّر، الشّكل تغيّر بس الجودة ما تغيّرت، ربطنا هذه الرّسائل بأسلوب حياة المستهلك بفيديو إبداعي خفيف لطيف ووصّلنا من خلاله رسالة الحملة بشكل إبداعي، وهذا كان فيديو الحملة



أخذنا رسالة الحملة لمستوى ثاني برسائل منوّعة توصل لمختلف شرائح الاستهداف، الأم اللي ما يحلى لها الطّبخ إلا بإنتاج، البنت اللي أول تجاربها بالمطبخ كانت مع إنتاج، الرّياضي اللي ما يغطّي احتياجه إلّا بإنتاج، صممّنا تصاميم جميلة بصرياً ومعبّرة معنوياً وخاطبنهم برسالة الحملة



ولأنّنا نؤمن بتعدد وتنوّع القنوات طلعنا للشّارع بتصاميم خارجية بلوحات الشوارع وتصاميم داخلية داخل نقاط البيع مثل المراكز التجارية ووصّلنا الرّسالة لمختلف شرائح المجتمع، علشان نميّز إنتاج ونعزّز تغيير علامتها التجارية في كل مكان

ولأن إنتاج تغيّر بس ما تغيّر، حتى تفعيلات الحملة كانت غير! جبنا مؤثّرين في مجال الطبخ وسووا وصفات وإبداعات من منتجات إنتاج، كبسة، شاورما، تكا، كودو وغيرها من الأطباق الشّهية، لأن إنتاج يعني طبخ، والطبخ ووصفاته ممكن تتغيّر بس إنتاج ما عمره يتغيّر

وعلى طاري المؤثرين، فعّلنا الحملة أكثر مع أسماء كبيرة وكثيرة في الوسط الإعلامي وقلنا على لسانهم إنتاج تغيّر بس ما تغيّر بأكثر من أسلوب وحتى محتوى تغريداتهم تغيّر لكن مضمونها ما تغيّر إن إنتاج مضمونه ثابت وما تغيّر

الحملة وصّلت رسالتها وحققت أهدافها وقدرنا نساهم بتعزيز الصّورة الذّهنية للعلامة التجاريّة بهويّتها البصريّة الجديدة، ونتايج الحملة كانت تبيّض الوجه

+40 مليون ظهور

+7 مليون مشاهدة

+900 لوحة إعلانية

وقدرنا نقول للنّاس إنتاج .. تغيّر بس ما تغيّر