سمّه باسمه

سمّه باسمه

سمّه باسمه

Government

2024

سمّه باسمه حملة كانت ولازالت حملة ناجحة بكل المقاييس،  بالتعاون مع هيئة المحتوى المحلّي ركّزنا في الحملة على مفهوم مغلوط منتشر، وهو أننا نسمي كل شيء يعجبنا بأسامي ثانية ما تشبهنا، جوّنا لا زان قلنا الجو اليوم باريسي، والكليجة إذا كانت مضبوطة قلنا طعمها جالكسي، ووعيّنا الجمهور بهذا المفهوم .. وقلنا بكل بساطة

محتوانا المحلي سمّه باسمه

كانت تفعيلات الحملة ذراع داعم ومعزز للحملة، وكانت مختلفة ومنوّعة وصّلنا من خلالها الرّسالة بأكثر من منصّة ومكان،

بدينا من الشارع علشان نوصل لأوسع شريحة ممكنة


وبعدها رحنا للناس بالسينما، وقلنا لهم يا جماعة الشهري يضحك أكثر من جيم كاري، وأفلامنا المحليّة عليها الكلام .. أفلامنا عالمية مكانها السعوديّة


صمّمنا أكثر من 40  ألف علبة فشار شاركناها للجمهور في 24 صالة سينما في 9 مناطق حول المملكة

ورحنا للناس بثاني أكثر مكان مفضّل بعد السينما وهو المقهى، وقلنا لهم قهوتنا مافي منها اثنين .. قهوتنا صناعتها سعوديّة،  وصممّنا أكواب قهوة محليّة بالتعاون مع وكف  وهو مقهى سعودي أصل وفصل


وما نسينا عشّاق الكورة، رحنا لهم بالملعب فعّلنا شاشة عرض النتائج والشاشات الإعلانية في عدد من المباريات أبرزها مباراة النّصر والاتّفاق


وأخيراً تفاعلنا مع المجتمع بشكل مباشر ببوث في مقرّ هيئة المحتوى المحلّي، طيب الخزامى المستخلص من الجو كان يملى المكان، ألحان الموسيقى السّعودية كانت تطرب وتسمّع، دلّة القهوة السّعودية كانت زاهبة وما يكمل حلاها إلا بمعمول محلّي، رحلة البوث كانت مميّزة وكانت سعوديّة لأبعد حد، عرضنا فيها منتجات الحملة وعرّفنا المجتمع فيها بالشاشات التّفاعلية


تفاعل النّاس كان يبّشر بالخير 


وشارك معنا في هذي التفعيلة
+19 جهة حكومية

+20 منشأة خاصّة


ومحتوانا المحلّي صار يتسمّى باسمه!