كشخة الرجال تعني شماغ والشّماغ يعني أكيد سيّار

سيّار علامة تجاريّة سعوديّة غنيّة عن التّعريف متخصّصة
بأزياء وكشخة الرجل

تكشّخ الرّجال بخيارات تشبههم وتعجبهم

ولأن سيّار يعني خيارات لكل الأذواق، سيّار أطلقوا سلسلة جديدة من الأشمغة
سموها سجنتشر L

واللي أطلقوها بعد نجاح سلسلة سجنتشر O وسجنتشر R
وهنا جاء دورنا، وكان هدفنا نعزّز الصورة الذّهنية للعلامة التجاريّة سيّار،
ونطلق سلسلة سجنتشر L

الجديدة من سيّار وببساطة نبيعها .. كان الهدف النّهائي نوصل لــ X  من المبيعات
كانت استراتيجيتنا الأولية نعززّ للمنتجات القديمة ونبني ترقب وتشويق للمنتج الجديد،
بحيث نبدأ نذكر الجمهور بنجاح المنتجات السابقة من  سجنتشر،
وبعدها نسوي حملات ترويجية تشويقية لـسجنتشر  L  في يوم الإطلاق،
وكنا ناوين نجدد التصاميم البصرية للعلامة التجارية على وسائل التواصل الاجتماعي
وننفذ حملة إعلامية مكثفة على المنصات اللي حققت أفضل النتائج في السابق،
وكان التسلسل الزمني كالتالي:

كانت أمورنا ماشية زي اللوز .. لكن وفجأة واجهنا تحدي

كانت الخطة الأصلية تتضمن أننا ننتج فيديو رئيسي للحملة (بإنتاج ضخم). ولكن وفي اللحظات الأخيرة، واجهنا تخفيض في الميزانية واضطرينا نقلّص تكاليف الإنتاج بشكل كبير.

وهنا وفي هذه اللحظة كنا بحاجة إلى تحول إبداعي .. سريع

ولأننا دايم نواكب بالخبرة، طلّعنا الحل من التحدي نفسه، وفكّرنا شلون نقدر نحقق هدف المبيعات بالمعطيات اللي عندنا الحين.

وطلعنا بأول حل

رجعنا لتقارير الأداء، واكتشفنا أن التصاميم الثابتة للمنتجات كانت تحقق معدل نقرات (CTR) مقبول طول أيام السنة، ووجهنا تركيزنا على صور المنتجات وروّجنا لها بشكل مكثف وواكبنا وتكيفنا وشيّكنا على النتايج أول بأول.

نتايج الترويج جمّلت بالبدايات بس بعد كم يوم بدأ الأداء يستقر، وشفنا فرصة نواكب ونتكيّف مرّة ثانية وقلنا هنا لازم نتدّخل مرّة ثانية

وبعدها طلعنا بثاني حل

في هذه المرة وجّهنا تركيزنا لمقاطع الفيديو القصيرة والمركّزة. كانت هذه الفيديوهات تبرز الجاذبية الجمالية للمنتج بدون ما تشتت الانتباه عن الرسالة الرئيسية—وهي تحفيز الجمهور للشراء، لأن الحملة كانت بيعية
من باب أولى.

ولأننا نتوائم مع مختلف المنصّات، استخدمنا استراتيجية إعلامية مخصّصة هدفها كان تقصير رحلة المشتري، وظّفنا قنوات مثل الفيديوهات المرتبطة بالموقع في منصّةX،المقاطع القصيرة في ولأننا نتوائم مع مختلف المنصّات، استخدمنا استراتيجية إعلامية مخصّصة هدفها كان تقصير رحلة المشتري، وظّفنا قنوات مثل الفيديوهات المرتبطة بالموقع في منصّة X ، المقاطع القصيرة في YouTube ، وفيديوهات TikTok ، وأنتجنا فيديوهات قصيرة، خفيفة، توجّه رسالة الحملة بشكل مباشر ومختصر ..

الأرقام والنتايج كانت قوية

هذا التحول التكتيكي أدى إلى زيادة بنسبة 300% في التفاعل مقارنة بالصور الثابتة، مع متوسط معدل نقرات (CTR) وصل 3%، وتجاوزنا معايير السوق بنسبة تقارب 1.5 مرة. وعلى منصات مثل YouTube، صار فيه معدلات تفاعل غير مسبوقة وصلت 89%، وهو رقم ما قد شفناه قبل.

درسنا التغييرات وواكبناها وطلعنا بدروس ونتايج من هذه الحملة أبرزها:

الإبداع والتنفيذ المتميز:  

واكبنا التغيير وطلعنا باستراتيجية معدّلة، وأنتجنا فيديوهات بسيطة لكنها قوية عززت من أناقة المنتج وصورة العلامة التجاريّة، واخترنا أماكن الإعلان بعناية بطريقة تحسن وصول الجمهور لصفحة الشراء، وكان فيديو منصّة X اللي يودي عالموقع نقطة تحول حقيقية، واللي ساهم بشكل كبير في تحسين تفاعل الجمهور وتحسين النتائج بشكل أسرع .


النتائج المتميزة:  

تجاوزت الحملة التوقعات، لأن الحملة تجاوزت هدفها وهذا يعني أننا حققنا مبيعات بمعدل 1.7 مرة أكثر بنهاية الحملة. واكتشفنا أن دمج الوسائط والتفكير الإبداعي كان له تأثير مضاعف على كفاءتنا، واللي خلّانا نساهم بتحقيق أهداف سيّار .

النتيجة النهائية:

الحملة أظهرت لنا أخيراً أنه من خلال توظيف الوسائط المدفوعة بشكل مدروس ومدّعم بالبيانات ودمجها مع أفكار إبداعية مرنة تتوافق وتتواكب مع متطلبات العميل، نقدر نعزز التأثير والكفاءة ونحقق أهداف العميل ومتطلباته مهما كانت الظروف، ونوصل لنتايج كبيرة.