2019
بيئتك بيتك..
لا يوجد أغلى على الإنسان من بيته، يحرص على جماله ونظافته، واستمراريته، لكن قد يتغير هذا السلوك خارج حدود المنزل. رغم أن الحي، المدينة، العالم، البيئة، التي نعيشها بها هي بمثابة البيت الكبير الممتد. لنُعيد تعريف البيئة بأنها البيت. هي بيتي وبيته وبيتك أنت… عاملها كما تعامل بيتك أنت.
بالبداية، اشتغلنا على مواد اتصالية صادمة تشد انتباه الجمهور بالموضوع، تقارن ماذا لو تبدلت الادوار
فيديو الصيد الجائر في المنزل:
فيديو رمي النفايات في المنزل:
فيديو الاحتطاب في المنزل:
ماذا لو كان الحيوان هو المسيطر؟ ماهو انطباعه عن سلوك الإنسان تجاه البيئة.
التصميم الرئيسي:

بعدها، وضحنا وعرفنا ببعض المعلومات والحقائق عن الموضوع
لماذ الحطب المستورد أفضل من الاحتطاب؟
تصاميم:

وبعدها روجنا مواد الحملة، ووصلنا لأكثر من 12 مليون ظهور مع 20 مؤثر
التغريدات:

المؤثرين:

إعلانات الطرق:

لوح الملاعب:

واشتغلنا على تفعيلات ميدانية عبر فلاتر سناب شات، وبمشاركة مجتمعية قدرنا نوصل لزراعة أكثر من 200 ألف شجرة

